يخرج المهدي المنتظر بقرآن جديد وهو مصحف فاطمة، زعموا:

روى   محمد بن محمد بن النعمان الملقب بالمفيد في

"الإرشاد"/ الطبعة الثالثة/ مؤسسة الأعلمي، بيروت، 1979م (ص365)

عن أبي جعفر قال:"إذا قام قائم آل محمد ضرب فساطيط  يعلم فيها القرآن على ما أنزل فأصعب ما يكون عليّ من حفظه اليوم لأنه يخالف فيه التأليف".

وذكرها كامل سليمان في "يوم الخلاص" (ص372).

وروى   النعماني في كتاب "الغيبة" (ص318)

عن علي عليه السلام قال:"كأني بالعجم فساطيطهم في مسجد الكوفة يعلمون الناس القرآن كما أنزل.

قلت (أي الراوي):يا أمير المؤمنين أو ليس هوكما أنزل فقال:لا، محي منه سبعون من قريش بأسمائهم وأسماء آبائهم، وما ترك أبو لهب إلا إزراء على رسول الله وآله لأنه عمه".

ونقل   محمد بن محمد صادق الصدر في"تاريخ ما بعد الظهور" (ص637)

عن أبي عبد الله أنه قال:"..لكأني أنظر إليه بين الركن والمقام يبايع الناس على كتاب جديد على العرب شديد".وذكر الرواية   كامل سليمان في كتاب"يوم الخلاص" (ص371)

عن أبي جعفر قال:"يقوم القائم في وتر من السنين إلى أن قال:فوالله لكأني أنظر إليه بين الركن والمقام يبايع الناس بأمر جديد وكتاب جديد وسلطان جديد من السماء"

("تاريخ ما بعد الظهور" (ص638).).

وعن الإمام جعفر الصادق قال:إذا قام القائم قرأ كتاب الله عز وجل على حده، وأخرج المصحف الذي كتبه علي(يوم الخلاص" لكامل سليمان (ص373).).

وعن محمد بن علي عليهما السلام قال:"لو قد خرج قائم آل محمد ... إلى أن قال:يقوم بأمر جديد وسنة جديدة وقضاء جديد على العرب شديد"( تاريخ ما بعد الظهور" (ص638).

وفي "الكافي"

  حيث جاء فيه عن أحمد بن محمد بن أبي نصر قال: دفع إليّ أبو الحسن مصحفاً وقال:"لا تنظر فيه، ففتحته وقرأت فيه:لم يكن الذين كفروا؛ فوجدت فيها اسم سبعين رجلاً من قريش بأسمائهم وأسماء آبائهم قال: فبعث إليّ: ابعث بالمصحف"( أصول الكافي" (2/631).

وقال شيخهم نعمة الله الجزائري:"إنه قد استفاض في الأخبار أن القرآن كما أنزل لم يؤلفه إلا أمير المؤمنين .. إلى أن قال: وهو الآن موجود عند مولانا المهدي رضي الله عنه مع الكتب السماوية ومواريث الأنبياء"( الأنوار النعمانية" (2/360-362).في الكافي

رفض الصحابة قرآن علي الذي غضب وأخفى القرآن الكامل الذي لن يظهر إلا وقت ظهور المهدي عن سالم بن سلمة قال:قرأ رجل على أبي وأنا أستمع حروفا من القرآن ليس على ما يقرؤها الناس.فقال أبو : كف عن هذه القراءة .

إقرأ كما يقرأ الناس حتى يقوم القائم، فإذا قام القائم قرأ كتاب الله عز وجل على حده. وأخرج المصحف الذي كتبه علي.

وقال: أخرجه علي إلى الناس حين فرغ منه وكتبه فقال لهم:هذا كتاب الله عز وجل كما أنزله الله على محمد . وقد جمعته من اللوحين.

فقالوا:هوذا عندنا مصحف جماع فيه القرآن لا حاجة لنا فيه.

فقال: أما والله ما ترونه بعد يومكم هذا أبدا.إنما كان علي أن أخبركم حين جمعته لتقرؤوه«(الكافي 2/463 كتاب فضل القرآن بدون باب وسائل الشيعة6/162 الحدائق الناضرة8/100 مستند الشيعة5/74 للمحقق النراقي).

وكذلك روى الشيعةعن جعفر الصادق رضي الله عنه أنه قال:« وإن عندنا لمصحف فاطمة، والله ما فيه من قرآنكم حرف واحد» (الكافي1/184).

وهكذا يوجد مصحفان مصحف عثمان ومصحف فاطمة.فتقية الشيعة هي عامة للمذهب وليست تقية فردية لذلك نرى انها مرتبطة بغيبة المهدي فهم يخفون حقائق على الناس وعقائد لا يظهروها الى ان يعود المهدي كما على سبيل المثال لا الحصر امرهم جعفر الصادق بان يأخذوا بقرءان العامة الى ان يخرج القائم 

عن أبي عبد الله :اقرأ كما يقرأ الناس حتى يعود القائم الكيليني في الاصول ص 623 ج 2 طبعة طهرانهذه الرواية صححها المجلسي في مرآة العقول وايضا انكار عقيدة تحريف القرءان تقية وخوفا من انفضاح مذهبهم 
قول الجزائري 
والظاهر أن هذا القول إنما صدر منهم لأجل مصالح كثيرة، منها سد باب الطعن عليها بأنه إذا جاز هذا في القرآن فكيف جاز العمل بقواعده وأحكامه مع جواز لحوق التحريف لها، وسيأتي الجواب عن هذا، كيف وهؤلاء الأعلام رووا في مؤلفاتهم اخبارا كثيرة تشتمل على وقوع تلك الأمور في القرآن وأن الآية هكذا نزلت ثم غيرت إلى هذا 
الأنوار النعمانية، 2/358
ويقول النوري : 
لا يخفى على المتأمل في كتاب التبيان – وهو الكتاب الذي ادعى فيه الطوسي بأن القرآن غير محرف – أن طريقته فيه على نهاية المداراة والمماشاة مع المخالفين، 
فصل الخطاب " ص 38 النوري الطبرسي

العالم الهندي أحمد سلطان : قال : " الذين انكروا التحريف في القرآن لايحمل إنكارهم إلا على التقيه  تصحيف الكاتبين " ص

تعطيل القرآن

قال شيخ الشيعة ومن يسمونه بـ"ثقة الإسلام"(الكليني) يروي في كتابه:أصول الكافي والذي هو عندهمكصحيح البخاري عند أهل السنة يروي ما نصه:"... أن القرآن لا يكون حجة إلا بقيم:وأن علياً كان قيم القرآن وكانت طاعته مفترضة،وكان الحجة على الناس بعد رسول الله"[أصول الكافي: 1/188].

كما توجد هذه المقالة أيضاً فيطائفة من كتبهم المعتمدةكرجال الكشي [رجال الكشي: ص420]،وعلل الشرائع [الصدوق/ علل الشرائع: ص 192]،والمحاسن [البرقي/ المحاسن: ص 268]،ووسائل الشيعة [الحر العاملي/ وسائل الشيعة: 18/141]، وغيرها.

------------------------------------------------------------------

قال سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن قول الله عز وجل: " فا غسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق " فقلت:هكذا ومسحت من ظهر كفي إلى المرفق،

 فقال: ليس هكذا تنزيلها إنما هي" فاغسلوا وجوهكم وأيديكم من المرافق "، ثم أمر يده من مرفقه إلى أصابعه. الكافي للكليني الجزء الثالث ص28  مجلسي حسن أو موثق 26 / 75 ،

 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَسْبَاطٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه  السلام )  وَ لَوْ أَنَّا كَتَبْنا عَلَيْهِمْ أَنِ اقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ وَ سَلِّمُوا لِلْإِمَامِ تَسْلِيماً أَوِ اخْرُجُوا مِنْ دِيارِكُمْ رِضًا لَهُ ما فَعَلُوهُ إِلَّا قَلِيلٌ مِنْهُمْ وَ لَوْ أَنَّ أَهْلَ  الْخِلَافِ فَعَلُوا ما يُوعَظُونَ بِهِ لَكانَ خَيْراً لَهُمْ وَ أَشَدَّ تَثْبِيتاً وَ فِي هَذِهِ الْآيَةِ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ مِنْ أَمْرِ الْوَالِي وَ يُسَلِّمُوا  لِلَّهِ الطَّاعَةَ تَسْلِيماً . الكافي ج 8 ص 184      مجلسي حسن 26 / 118 ،

 عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عُثْمَانَ قَالَ  تَلَوْتُ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه  السلام ) ذَوا عَدْلٍ مِنْكُمْ فَقَالَ ذُو عَدْلٍ مِنْكُمْ هَذَا مِمَّا أَخْطَأَتْ فِيهِ الْكُتَّابُ . الكافي ج 8 ص 205

القرءان الكريم ..
فقد قال الشيعي الفيض الكاشانى فى تفسير الصافى وفي رواية أبي ذر الغفاري رضي الله عنه  أنه لما توفي رسول الله صلى الله عليه وآله جمع علي عليه السلام القرآن وجاء به إلى المهاجرين والأنصار وعرضه عليهم لما قد أوصاه بذلك رسول الله صلى الله عليه وآله فلما فتحه أبو بكر خرج في أول صفحة فتحها فضائح القوم فوثب عمر فقال :

 يا علي أردده فلا حاجة لنا فيه فأخذه علي عليه السلام وانصرف ثم احضر زيد بن ثابت وكان قارئا للقرآن فقال له عمر إن عليا عليه السلام جاءنا بالقرآن وفيه فضائح المهاجرين والأنصار ،

 وقد أردنا أن تؤلف لنا القرآن وتسقط منه ما كان فيه فضيحة وهتك للمهاجرين والأنصار . فأجابه زيد إلى ذلك ثم قال : فإن أنا فرغت من القرآن على ما سألتم وأظهر علي القرآن الذي ألفه أليس قد بطل كل ما قد عملتم . ثم قال عمر : فما الحيلة ؟

 قال زيد : أنتم أعلم بالحيلة . فقال عمر : ما الحيلة دون أن نقتله ونستريح منه . فدبر في قتله على يد خالد بن الوليد فلم يقدر على ذلك وقد مضى شرح ذلك (1) ،

فلما استخلف عمر سأل عليا أن يدفع إليهم القرآن فيحرفوه فيما بينهم . فقال : يا أبا الحسن إن كنت جئت به إلى أبي بكر فأت به إلينا حتى نجتمع عليه . فقال علي عليه السلام : هيهات ليس إلى ذلك سبيل إنما جئت به إلى أبي بكر لتقوم الحجة عليكم ولا 

والسؤال الأول ... الذى يطرح نفسه ....

أين أخفى الصحابي علي بن أبي طالب القرءان ... وقال ( هيهات ليس إلى ذلك سبيل (هل هناك أكبر من ذلك جرم أن يظل القرءان الحقيقى مخفى إلى الآن ؟؟؟؟؟

يخرج المهدي المنتظر بقرآن جديد وهو مصحف فاطمة، زعموا:

روى   محمد بن محمد بن النعمان الملقب بالمفيد في

"الإرشاد"/ الطبعة الثالثة/ مؤسسة الأعلمي، بيروت، 1979م (ص365)

عن أبي جعفر قال:"إذا قام قائم آل محمد ضرب فساطيط  يعلم فيها القرآن على ما أنزل فأصعب ما يكون عليّ من حفظه اليوم لأنه يخالف فيه التأليف".

وذكرها كامل سليمان في "يوم الخلاص" (ص372).

وروى   النعماني في كتاب "الغيبة" (ص318)

عن علي عليه السلام قال:"كأني بالعجم فساطيطهم في مسجد الكوفة يعلمون الناس القرآن كما أنزل.قلت (أي الراوي):يا أمير المؤمنين أو ليس هو كما أنزل فقال:

لا، محي منه سبعون من قريش بأسمائهم وأسماء آبائهم، وما ترك أبو لهب إلا إزراء على رسول الله وآله لأنه عمه".

ونقل   محمد بن محمد صادق الصدر في"تاريخ ما بعد الظهور" (ص637)

عن أبي عبد الله أنه قال:"..لكأني أنظر إليه بين الركن والمقام يبايع الناس على كتاب جديد على العرب شديد".

وذكر الرواية   كامل سليمان في كتاب"يوم الخلاص" (ص371)

عن أبي جعفر قال:"يقوم القائم في وتر من السنين إلى أن قال:فوالله لكأني أنظر إليه بين الركن والمقام يبايع الناس بأمر جديد وكتاب جديد وسلطان جديد من السماء"("تاريخ ما بعد الظهور" (ص638).).

وعن الإمام جعفر الصادق قال:إذا قام القائم قرأ كتاب الله عز وجل على حده، وأخرج المصحف الذي كتبه علي(يوم الخلاص" لكامل سليمان (ص373).).

وعن محمد بن علي عليهما السلام قال:"لو قد خرج قائم آل محمد ... إلى أن قال:يقوم بأمر جديد وسنة جديدة وقضاء جديد على العرب شديد"( تاريخ ما بعد الظهور" (ص638).وفي "الكافي"

  حيث جاء فيه عن أحمد بن محمد بن أبي نصر قال: دفع إليّ أبو الحسن مصحفاً وقال:

"لا تنظر فيه، ففتحته وقرأت فيه:

لم يكن الذين كفروا؛ فوجدت فيها اسم سبعين رجلاً من قريش بأسمائهم وأسماء آبائهم قال: فبعث إليّ: ابعث بالمصحف"( أصول الكافي" (2/631).

وقال شيخهم نعمة الله الجزائري:"إنه قد استفاض في الأخبار أن القرآن كما أنزل لم يؤلفه إلا أمير المؤمنين .. إلى أن قال: وهو الآن موجود عند مولانا المهدي رضي الله عنه مع الكتب السماوية ومواريث الأنبياء"( الأنوار النعمانية" (2/360-362).في الكافي

رفض الصحابة قرآن علي الذي غضب وأخفى القرآن الكامل الذي لن يظهر إلا وقت ظهور المهديعن سالم بن سلمة قال:قرأ رجل على أبي وأنا أستمع حروفا من القرآن ليس على ما يقرؤها الناس.فقال أبو : كف عن هذه القراءة .إقرأ كما يقرأ الناس حتى يقوم القائم، فإذا قام القائم قرأ كتاب الله عز وجل على حده. وأخرج المصحف الذي كتبه علي.

وقال: أخرجه علي إلى الناس حين فرغ منه وكتبه فقال لهم:هذا كتاب الله عز وجل كما أنزله الله على محمد . وقد جمعته من اللوحين.فقالوا:هوذا عندنا مصحف جماع فيه القرآن لا حاجة لنا فيه.

فقال: أما والله ما ترونه بعد يومكم هذا أبدا.إنما كان علي أن أخبركم حين جمعته لتقرؤوه«(الكافي 2/463 كتاب فضل القرآن بدون باب وسائل الشيعة6/162 الحدائق الناضرة8/100 مستند الشيعة5/74 للمحقق النراقي).

وكذلك روى الشيعةعن جعفر الصادق رضي الله عنه أنه قال:« وإن عندنا لمصحف فاطمة، والله ما فيه من قرآنكم حرف واحد» (الكافي1/184).

وهكذا يوجد مصحفان مصحف عثمان ومصحف فاطمة.

فتقية الشيعة هي عامة للمذهب وليست تقية فردية لذلك نرى انها مرتبطة بغيبة المهدي فهم يخفون حقائق على الناس وعقائد لا يظهروها الى ان يعود المهدي كما على سبيل المثال لا الحصر امرهم جعفر الصادق بان يأخذوا بقرءان العامة الى ان يخرج القائم 

عن أبي عبد الله :اقرأ كما يقرأ الناس حتى يعود القائم الكيليني في الاصول ص 623 ج 2 طبعة طهران هذه الرواية صححها المجلسي في مرآة العقول

وايضا انكار عقيدة تحريف القرءان تقية وخوفا من انفضاح مذهبهم 
قول الجزائري والظاهر أن هذا القول إنما صدر منهم لأجل مصالح كثيرة، منها سد باب الطعن عليها بأنه إذا جاز هذا في القرآن فكيف جاز العمل بقواعده وأحكامه مع جواز لحوق التحريف لها، وسيأتي الجواب عن هذا، كيف وهؤلاء الأعلام رووا في مؤلفاتهم اخبارا كثيرة تشتمل على وقوع تلك الأمور في القرآن وأن الآية هكذا نزلت ثم غيرت إلى هذا 
الأنوار النعمانية، 2/358

ويقول النوري : لا يخفى على المتأمل في كتاب التبيان – وهو الكتاب الذي ادعى فيه الطوسي بأن القرآن غير محرف – أن طريقته فيه على نهاية المداراة والمماشاة مع المخالفين، 
فصل الخطاب " ص 38 النوري الطبرسي

العالم الهندي أحمد سلطان : قال : " الذين انكروا التحريف في القرآن لايحمل إنكارهم إلا على التقيه  تصحيف الكاتبين " ص

تعطيل القرآن

قال شيخ الشيعة ومن يسمونه بـ"ثقة الإسلام" (الكليني) يروي في كتابه:أصول الكافي والذي هو عندهم كصحيح البخاري عند أهل السنة يروي ما نصه:

"... أن القرآن لا يكون حجة إلا بقيم:وأن علياً كان قيم القرآن وكانت طاعته مفترضة،وكان الحجة على الناس بعد رسول الله"[أصول الكافي: 1/188].

كما توجد هذه المقالة أيضاً فيطائفة من كتبهم المعتمدةكرجال الكشي [رجال الكشي: ص420]،وعلل الشرائع [الصدوق/ علل الشرائع: ص 192]،والمحاسن [البرقي/ المحاسن: ص 268]،ووسائل الشيعة [الحر العاملي/ وسائل الشيعة: 18/141]، وغيرها.

------------------------------------------------------------------

قال سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن قول الله عز وجل: " فا غسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق " فقلت:هكذا ومسحت من ظهر كفي إلى المرفق، فقال:

 ليس هكذا تنزيلها إنما هي " فاغسلوا وجوهكم وأيديكم من المرافق "، ثم أمر يده من مرفقه إلى أصابعه. الكافي للكليني الجزء الثالث ص28 مجلسي حسن أو موثق 26 / 75 ،

 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَسْبَاطٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه  السلام )  وَ لَوْ أَنَّا كَتَبْنا عَلَيْهِمْ أَنِ اقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ وَ سَلِّمُوا لِلْإِمَامِ تَسْلِيماً أَوِ اخْرُجُوا مِنْ دِيارِكُمْ رِضًا لَهُ ما فَعَلُوهُ إِلَّا قَلِيلٌ مِنْهُمْ وَ لَوْ أَنَّ أَهْلَ  الْخِلَافِ فَعَلُوا ما يُوعَظُونَ بِهِ لَكانَ خَيْراً لَهُمْ وَ أَشَدَّ تَثْبِيتاً   وَ فِي هَذِهِ الْآيَةِ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ مِنْ أَمْرِ الْوَالِي

وَ يُسَلِّمُوا  لِلَّهِ الطَّاعَةَ تَسْلِيماً . الكافي ج 8 ص 184مجلسي حسن 26 / 118 ،

 عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عُثْمَانَ قَالَ تَلَوْتُ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه  السلام ) ذَوا عَدْلٍ مِنْكُمْ فَقَالَ ذُو عَدْلٍ مِنْكُمْ هَذَا مِمَّا أَخْطَأَتْ فِيهِ الْكُتَّابُ . الكافي ج 8 ص 205

----------------------------------------------------------------------------------