التمييز العنصري والعرقي عند الشيعة

الخرائج والجرائح للراوندي (573 هـ) الجزء2 صفحة545-457

http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/11/no1196.html

فقال ع له: من أي بلاد الله أنت ؟ قال: من أصفهان. قال له: اكتب: أملى علي بن أبي طالب ع: إن أهل أصفهان لا يكون فيهم خمس خصال: السخاوة، والشجاعة، والأمانة، والغيرة، وحبنا أهل البيت قال: زدني يا أمير المؤمنين. قال - باللسان الأصفهاني -: (أروت، إين، وس) يعني اليوم حسبك هذا.

الغارات لإبراهيم الثقفي (283 هـ) الجزء1 صفحة34

http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/11/no1118.html

أملى علي بن أبي طالب إن أهل أصفهان لا يكون فيهم خمس خصال السخاوة والشجاعة والأمانة والغيرة وحبنا أهل البيت، قال: زدني يا أمير المؤمنين قال ع بلسان أهل أصبهان: اروت اين وس، أي اليوم حسبك هذا.

بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء41 صفحة301

http://www.yasoob.org/books/htm1/m013/13/no1320.html

فقال ع: من أي البلاد أنت ؟ قال: من أصفهان، قال له: اكتب: أملى علي ابن أبي طالب ع: إن أهل أصفهان لا يكون فيهم خمس خصال: السخاوة والشجاعة والأمانة والغيرة وحبنا أهل البيت، قال: زدني يا أمير المؤمنين، قال بلسان الأصفهان: " أروت اين وس " أي اليوم حسبك هذا.

الغارات لإبراهيم الثقفي (283 هـ) الجزء1 صفحة35

http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/11/no1118.html

كما في بعض المجاميع المعتبرة أنه ع  قال: ما أحسن أو ما أفلح أصفهاني قط،

كتاب السرائر لابن إدريس الحلي الجزء2 صفحة233

http://www.yasoob.com/books/htm1/m001/00/no0050.html

ولا ينبغي أن يخالط أحدا من الأكراد، ويتجنب مبايعتهم، ومشاراتهم، ومناكحتهم. قال محمد بن إدريس: وذلك راجع إلى كراهية معاملة من لا بصيرة له فيما يشتريه، ولا فيما يبيعه، لأن الغالب على هذا الجيل، والقبيل، قلة البصيرة، لتركهم مخالطة الناس.

النهاية للطوسي (460 هـ) صفحة373

http://www.yasoob.com/books/htm1/m001/00/no0025.html

وينبغي أن يتجنب مخالطة السفلة من الناس والأدنين منهم، ولا يعامل إلا من نشأ في خير، ويجتنب معاملة ذوي العاهات والمحارفين. ولا ينبغي أن يخالط أحدا من الأكراد، ويتجنب مبايعتهم ومشاراتهم ومناكحتهم.

الجامع للشرائع ليحيى بن سعيد الحلي ص245

http://www.yasoob.com/books/htm1/m001/00/no0061.html

ولا يخالط السفلة ولا يعاملهم. والمحارفين ولا ذا عاهة فإنهم اظلم شئ ولا تقترض ممن لم يكن فكان  ويكره مخالطة الأكراد ببيع وشراء ونكاح .

الكافي للكليني الجزء5 صفحة352  باب من كره مناكحته من الأكراد والسودان وغيرهم

http://www.yasoob.com/books/htm1/m012/09/no0983.html

http://www.alseraj.net/maktaba/kotob/hadith/kafi5/html/ara/books/al-kafi-5/218.html

1 - علي بن إبراهيم، عن هارون بن مسلم، عن مسعدة بن زياد، عن أبي عبد الله ع قال: قال أمير المؤمنين ع: إياكم ونكاح الزنج فإنه خلق مشوه.

مرآة العقول للمجلسي (1111 هـ) الجزء20 صفحة55

http://gadir.free.fr/Ar/Ehlibeyt/kutub2/Mirat_ul_Ukul/020.htm

الحديث الأول: صحيح على الظاهر

الكافي للكليني الجزء1 صفحة34 كتاب فضل العلم.  باب أصناف الناس

http://www.yasoob.com/books/htm1/m012/09/no0979.html

4 - علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن جميل، عن أبي عبد الله ع قال: سمعته يقول يغدوا الناس على ثلاثة أصناف: عالم ومتعلم وغثاء، فنحن العلماء، وشيعتنا المتعلمون، وسائر الناس غثاء.

مرآة العقول للمجلسي الجزء1 صفحة111

http://www.elgadir.com/ehlulbeyt/kutub2/Mirat_ul_Ukul/001.htm

الحديث الرابع: صحيح على الأظهر.

الكافي للكليني الجزء2 صفحة119 كتاب الإيمان والكفر.  باب الرفق

http://www.yasoob.com/books/htm1/m012/09/no0980.html

4 - محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن ابن محبوب، عن معاوية بن وهب، عن معاذ بن مسلم، عن أبي عبد الله ع قال: قال رسول الله ص: الرفق يمن والخرق شوم.

مرآة العقول للمجلسي (1111 هـ) الجزء8 صفحة237

http://www.elgadir.com/ehlulbeyt/kutub2/Mirat_ul_Ukul/008.htm

الحديث الرابع: صحيح.

جامع المدارك للخوانساري الجزء3 صفحة135

http://www.yasoob.com/books/htm1/m001/04/no0445.html

والمكروه مدح البايع وذم المشتري، والحلف، والبيع في موضع يستر فيه العيب، والربح على المؤمن إلا مع الضرورة، وعلى من يعده بالاحسان، والسوم ما بين طلوع الفجر إلى طلوع الشمس، ودخول السوق أولا ومبايعة الأدنين وذوي العاهات والأكراد.

 كتاب رياض المسائل لعلي الطباطبائي الجزء8 صفحة162

http://www.yasoob.com/books/htm1/m001/02/no0268.html

 

وذوي العاهات والنقص في أبدانهم، كالجنون والجذام والبرص والعمى والعرج. والأكراد وهم معروفون. ولا خلاف في الكراهة في شيء من الثلاثة، والنصوص بها مستفيضة.

مجمع الفائدة للأردبيلي الجزء8 صفحة128

http://www.yasoob.com/books/htm1/m001/01/no0181.html

وذووا العاهات هم الذين فيهم عيوب مثل الجذام والبرص والعمى والعرج وغيرها. والأكراد طائفة مشهورة. دليل كراهة معاملتهم مطلقا عدم خلوص من يعاملهم من أذى بسببهم، لعدم الخيرية فيهم غالبا.

منهاج الصالحين للخوئي الجزء2 صفحة12

http://www.yasoob.com/books/htm1/m001/06/no0602.html

(مسألة 45): يكره مدح البائع سلعته، وذم المشتري لها...... ومبايعة الأدنين وذوي العاهات والنقص في أبدانهم، والمحارفين..

الكافي للكليني الجزء6 صفحة386

http://www.yasoob.com/books/htm1/m012/09/no0984.html

9 - علي بن إبراهيم، عن أبيه، والحسين بن محمد عن معلى بن محمد جميعا، عن علي بن أسباط، عن أبي الحسن الرضا ع قال: سمعته يقول: وذكر مصر فقال: قال النبي ص: لا تأكلوا في فخارها ولا تغسلوا رؤوسكم بطينها فإنه يذهب بالغيرة ويورث الدياثة.

مرآة العقول للمجلسي (1111 هـ) الجزء22 صفحة236

http://gadir.free.fr/Ar/Ehlibeyt/kutub2/Mirat_ul_Ukul/022.htm

الحديث التاسع: حسن أو موثق.

أمة (محمد) كالخنازير وهي ملعونة عند الشيعة

الكافي للكليني الجزء1 صفحة336-337  تتمة كتاب الحجة  باب في الغيبة

http://www.yasoob.com/books/htm1/m012/09/no0979.html

4 - علي بن إبراهيم، عن محمد بن الحسين، عن ابن أبي نجران، عن فضالة بن أيوب، عن سدير الصيرفي قال: سمعت أبا عبد الله ع يقول: إن في صاحب هذا الأمر شبها من يوسف ع، قال: قلت له: كأنك تذكره حياته أو غيبته؟ قال: فقال لي: وما تنكر من ذلك، هذه الأمة أشباه الخنازير، إن إخوة يوسف ع كانوا أسباطا أولاد الأنبياء تاجروا يوسف، وبايعوه وخاطبوه، وهم إخوته، وهو أخوهم، لم يعرفوه حتى قال: أنا يوسف وهذا أخي، فما تنكر هذه الأمة الملعونة أن يفعل الله عز وجل بحجته في وقت من الأوقات كما فعل بيوسف، إن يوسف ع كان إليه ملك مصر وكان بينه وبين والده مسيرة ثمانية عشر يوما، فلو أراد ان يعلمه لقدر على ذلك، لقد سار يعقوب ع وولده عند البشارة تسعة أيام من بدوهم إلى مصر، فما تنكر هذه الأمة أن يفعل الله عز وجل بحجته كما فعل بيوسف، أن يمشي في أسواقهم ويطأ بسطهم حتى يأذن الله في ذلك له كما أذن ليوسف، قالوا: " أئنك لانت يوسف؟ قال: أنا يوسف ".

مرآة العقول للمجلسي (1111 هـ) الجزء4 صفحة37

http://gadir.free.fr/Ar/Ehlibeyt/kutub2/Mirat_ul_Ukul/004.htm

الحديث الرابع: حسن.

الناس بهائم عند الشيعة

الكافي للكليني (329 هـ) الجزء2 صفحة242 باب في قلة عدد المؤمنين

www.yasoob.com/books/htm1/m012/09/no0980.html

2 - عدة من أصحابنا عن سهل بن زياد عن ابن أبي نجران عن مثنى الحناط عن كامل التمار قال : سمعت أبا جعفر (ع) يقول : الناس كلهم بهائم - ثلاثا - إلا قليل من المؤمنين والمؤمن غريب - ثلاث مرات –

المجلسي يصرح بأن المراد بالبهيمة هم المخالفين

بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء70 صفحة321

www.yasoob.com/books/htm1/m013/13/no1349.html

وأقول : الأظهر على هذا الوجه أن يكون كناية عن أنه لا يبالي أن يأخذ المال من حرام أو شبهة أو حلال أو يعطي المال كيف ما اتفق ويبذر ولا يعلم مصارفه الشرعية . وأما نكاح البهيمة فالظاهر أن المراد به الوطئ كما فهمه الصدوق رحمه الله وغيره وربما يحتمل العقد فيكون المراد بالبهيمة المرأة المخالفة أو تزويج البنت للمخالف كما مر أن الناس كلهم بهائم إلا قليلا من المؤمنين وكما قيل في قولهم ع : لا تنزي حمارا على عتيقة وربما يقرأ: نكح بالتشديد على بعض الوجوه ولا يخفى ما في الجميع من التكلف

أهل البصرة كفرة ملعونين مرجئة قدرية حرورية

الكافي للكليني الجزء2 صفحة387  باب الكفر

http://www.yasoob.com/books/htm1/m012/09/no0980.html

http://www.alseraj.net/maktaba/kotob/hadith/kafi2/html/ara/books/al-kafi-2/161.html

13 - علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن محمد بن حكيم وحماد عن أبي مسروق قال: سألني أبو عبد الله (ع) عن أهل البصرة، فقال لي: ما هم؟ قلت: مرجئة وقدرية وحرورية فقال: لعن الله تلك الملل الكافرة المشركة التي لا تعبد الله على شيء.

مرآة العقول للمجلسي (1111 هـ) الجزء11 صفحة120

http://gadir.free.fr/Ar/Ehlibeyt/kutub2/Mirat_ul_Ukul/011.htm

الحديث الثالث عشر: حسن.

الكافي للكليني الجزء2 صفحة409  باب في صنوف أهل الخلاف وذكر القدرية والخوارج والمرجئة وأهل البلدان

http://www.yasoob.com/books/htm1/m012/09/no0980.html

http://www.alseraj.net/maktaba/kotob/hadith/kafi2/html/ara/books/al-kafi-2/171.html

2 - علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن محمد بن حكيم وحماد بن عثمان، عن أبي مسروق قال: سألني أبو عبد الله (ع) عن أهل البصرة ما هم؟ فقلت: مرجئة وقدرية وحرورية، فقال: لعن الله تلك الملل الكافرة المشركة التي لا تعبد الله على شيء.

مرآة العقول للمجلسي (1111 هـ) الجزء11 صفحة219

http://gadir.free.fr/Ar/Ehlibeyt/kutub2/Mirat_ul_Ukul/011.htm

الحديث الثاني: حسن.

يجوز السب والطعن والافتراء على المخالفين

الكافي للكليني (329 هـ) الجزء2 صفحة375 باب مجالسة أهل المعاصي

www.yasoob.com/books/htm1/m012/09/no0980.html

www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/al-kafi-2/13.htm#01

4 - محمد بن يحيى عن محمد بن الحسين عن أحمد بن محمد بن أبي نصر عن داود ابن سرحان عن أبي عبد الله ع قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : إذا رأيتم أهل الريب والبدع من بعدي فأظهر والبراءة منهم وأكثروا من سبهم والقول فيهم والوقيعة وباهتوهم كيلا يطمعوا في الفساد في الإسلام ويحذرهم الناس ولا يتعلمون من بدعهم يكتب الله لكم بذلك الحسنات ويرفع لكم به الدرجات في الآخرة

مرآة العقول للمجلسي (1111 هـ) الجزء11 صفحة77

http://gadir.free.fr/Ar/Ehlibeyt/kutub2/Mirat_ul_Ukul/011.htm

الحديث الرابع: صحيح.

الحدائق الناضرة للمحقق البحراني (1186 هـ) الجزء18 صفحة164

www.yasoob.com/books/htm1/m001/02/no0240.html

نعم قد ورد في جملة من الأخبار جواز الوقيعة في أصحاب البدع ومنهم الصوفية كما رواه في الكافي في الصحيح عن أبي عبد الله ع قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : إذا رأيتم أهل الريب والبدع من بعدي فأظهروا البراءة منهم وأكثروا من سبهم والقول فيهم والوقيعة وباهتوهم كيلا يطمعوا في الفساد في الإسلام ويحذرهم الناس ولا يتعلموا من بدعهم ويكتب الله لكم بذلك الحسنات ويرفع لكم به الدرجات في الآخرة.

الزيدية والواقفة: كلاب وحمير ونواصب

بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء48 صفحة267

www.yasoob.com/books/htm1/m013/13/no1327.html

البراثي عن أبي علي عن محمد بن رجا الحناط عن محمد بن علي الرضا ع أنه قال : الواقفة هم حمير الشيعة ثم تلا هذه الآية " إن هم إلا كالأنعام بل هم أضل سبيلا "

البراثي عن أبي علي قال : حكى منصور عن الصادق محمد بن علي الرضا ع : أن الزيدية والواقفية والنصاب عنده بمنزلة واحدة . البراثي عن أبي علي عن ابن يزيد عن ابن أبي عمير عمن حدثه قال : سألت محمد بن علي الرضا ع عن هذه الآية " وجوه يومئذ خاشعة عاملة ناصبة " قال : نزلت في النصاب والزيدية والواقفة من النصاب . البراثي عن أبي علي عن إبراهيم بن عقبة قال : كتبت إلى العسكري ع جعلت فداك قد عرفت هؤلاء الممطورة فأقنت عليهم في صلواتي ؟ قال : نعم اقنت عليهم في صلواتك . حمدويه عن محمد بن عيسى عن إبراهيم بن عقبة مثله

بيان : كانوا يسمونهم وأضرابهم من فرق الشيعة سوى الفرقة المحقة الكلاب الممطورة لسراية خبثهم إلى من يقرب منهم.

صححها يوسف البحراني انظر للروايات القادمة

الحدائق الناضرة ليوسف البحراني الجزء2 صفحة192

http://www.yasoob.com/books/htm1/m001/02/no0225.html

وفى الفقه الرضوي: وإذا رأت الصفرة أو شيئا من الدم فعليها أن تلصق بطنها بالحائط وترفع رجلها اليسرى كما ترى الكلب إذا بال وتدخل قطنة فان خرج فيها دم فهي حائض وان لم يخرج فليست بحائض.

مستدرك الوسائل للنوري الطبرسي الجزء2 صفحة15

15 (باب وجوب استبراء الحائض عند الانقطاع، قبل العشرة، وكيفيته)

http://www.yasoob.com/books/htm1/m012/10/no1090.html

وقال (ع) أيضا: " وإذا رأت الصفرة أو شيئا من الدم، فعليها أن تلصق بطنها بالحائط، وترفع رجلها اليسرى كما ترى الكلب إذا بال، وتدخل قطنة فان خرج فيها دم فهي حائض، وان لم يخرج فليست بحائض ".

1277 / 2 الصدوق في المقنع: وإذا رأت الصفرة والشيء فلا تدري أطهرت أم لا، فتلصق بطنها بالحائط ولترفع رجلها اليسرى كما ترى الكلب يفعل إذا بال، وتدخل الكرسف، فان كان دم خرج ولو مثل رأس الذباب، فان خرج فلا تطهر، وان لم يخرج فقد طهرت.

ملاحظة: الكرسف هو القطن.

بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء78 صفحة93

http://www.yasoob.org/books/htm1/m013/13/no1357.html

إذا رأت الصفرة أو شيئا من الدم فعليها أن تلصق بطنها بالحائط، وترفع رجلها اليسرى كما ترى الكلب إذا بال، وتدخل قطنة، فان خرج فيها دم فهي حائض، وإن لم يخرج فليست بحائض. وإن اشتبه عليها الحيض ودم قرحة فربما كان في فرجها قرحة، فعليها أن تستلقي على قفاها وتدخل أصابعها، فان خرج الدم من الجانب الأيمن فهو من القرحة، وإن خرج من الجانب الأيسر فهو من الحيض.

من لا يحضره الفقيه لابن بابويه القمي (الصدوق) (381 هـ) الجزء1 صفحة97

http://www.yasoob.com/books/htm1/m012/09/no0991.html

وإذا رأت الصفرة والنتن فعليها أن تلصق بطنها بالحائط وترفع رجلها اليسرى كما ترى الكلب إذا بال وتدخل قطنة فإن خرج فيها دم فهي حائض، وإن لم يخرج فليس بحائض. وإن اشتبه عليها دم الحيض ودم القرحة، فربما كان في فرجها قرحة فعليها أن تستلقي على قفائها وتدخل إصبعها فإن خرج الدم من الجانب الأيمن فهو من القرحة، وإن خرج من الجانب الأيسر فهو من الحيض

صححها يوسف البحراني

الحدائق الناضرة ليوسف البحراني الجزء2 صفحة192

http://www.yasoob.com/books/htm1/m001/02/no0225.html

وموثقة سماعة عن أبي عبد الله (ع) قال: " قلت له المرأة ترى الطهر وترى الصفرة أو الشيء فلا تدري طهرت أم لا ؟ قال: فإذا كان كذلك فلتقم فلتلصق بطنها إلى حائط وترفع رجلها على حائط كما رأيت الكلب يصنع إذا أراد أن يبول ثم تستدخل الكرسف فإذا كان ثمة من الدم مثل رأس الذباب خرج، فان خرج دم فلم تطهر وان لم يخرج فقد طهرت ".

الكافي للكليني الجزء3 صفحة81

http://www.yasoob.com/books/htm1/m012/09/no0981.html

6 - علي بن محمد، عن بعض أصحابنا، عن محمد بن علي البصري قال: سألت أبا الحسن الاخير (عليه السلام) وقلت له: إن ابنة شهاب تقعد أيام إقرائها فإذا هي اغتسلت رأت القطرة بعد القطرة؟ قال: فقال: مرها فلتقم بأصل الحائط كما يقوم الكلب، ثم تأمر امرأة فلتغمز بين وركيها غمزا شديدا فإنه إنما هو شئ يبقى في الرحم يقال له: الاراقة وإنه سيخرج كله، ثم قال: لا تخبروهن بهذا وشبهه وذروهن وعلتهن القذرة، قال: ففعلت بالمرأة الذي قال فانقطع عنها فما عاد إليها الدم حتى ماتت.

الكافي للكليني الجزء5 صفحة514-518

http://www.yasoob.org/books/htm1/m012/09/no0983.html

http://www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/al-kafi-5/21.htm

ص(514)

(باب في قلة الصلاح في النساء)

(10217) - 1 - عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن أبيه، عن محمد بن سنان، عن

 ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ص(515)

عمرو بن مسلم، عن الثمالي، عن أبي جعفر (ع) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): الناجي من الرجال قليل ومن النساء أقل وأقل، قيل: ولم يا رسول الله؟ قال: لأنهن كافرات الغضب مؤمنات الرضا. (1)

(100218) - 2 - عنه، عن محمد بن علي، عن محمد بن الفضيل، عن سعدبن أبي عمر (و) الجلاب، عن أبي عبدالله (ع) أنه قال لامرأة سعد: هنيئا لك يا خنساء فلو لم يعطلك الله شيئا إلا ابنتك ام الحسين لقد أعطاك الله خيرا كثيرا إنما مثل المرأة الصالحة في النساء كمثل الغراب الاعصم في الغربان (2) وهو الابيض إحدى الرجلين.

(10219) - 3 - علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن حفص بن البختري، عن أبي عبدالله (ع) قال: مثل المرأة المؤمنة مثل الشامة (3) في الثور الاسود.

                                                        

(10220) - 4 - أحمد بن محمد العاصمي، عن علي بن الحسن بن فضال، عن علي بن أسباط عن عمه يعقوب بن سالم، عن محمد بن مسلم، عن أبي جعفر (ع) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): إنما مثل المرأة الصالحة الغراب الاعصم الذي لا يكاد يقدر عليه، قيل: وما الغراب الاعصم الذي لايكاد يقدر عليه؟ قال: الابيض إحدى رجليه.

(10221) - 5 - محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن ابن محبوب، عن ابن سنان، عن بعض أصحابه، عن أبى جعفر (ع) قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): مالابليس جند أعظم من النساء والغضب.

(10222) - 6 - عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد البرقي، عن أبي علي الواسطي رفعه إلى أبي جعفر (ع) قال: إن المرأة إذا كبرت ذهب خير شطريها وبقي شرهما: ذهب جمالها وعقم رحمها واحتد لسانها.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ص(516)

(باب في تأديب النساء)

1 - علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن النوفلي، عن السكوني، عن أبي عبدالله (ع) قال: قال رسول الله (ص): لا تنزلوا النساء بالغرف ولا تعلموهن الكتابة وعلموهن المغزل وسورة النور.

2 - عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن علي بن أسباط، عن عمه يعقوب بن سالم رفعه قال: قال أمير المؤمنين (ع): لا تعلموا نساءكم سورة يوسف ولا تقرؤوهن إياها فإن فيها الفتن وعلموهن سورة النور فإن فيها المواعظ.

3 - عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن جعفر بن محمد الأشعري، عن ابن القداح عن أبي عبدالله (ع) قال: نهى رسول الله (ص) أن يركب سرج بفرج.

4 - عدة من أصحابنا، عن أحمد بن أبي عبدالله، عن محمد بن علي، عن إسماعيل بن يسار، عن منصور بن يونس، عن إسرائيل، عن يونس، عن أبي إسحاق، عن الحارث الأعور قال: قال أمير المؤمنين (ع) لا تحملوا الفروج على السروج فتهيجوهن للفجور.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ص(517)

(باب في ترك طاعتهن)

2 - عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن ابن محبوب، عن عبد الله بن سنان، عن أبي عبد الله (ع) قال: ذكر رسول الله (ص) النساء فقال: اعصوهن في المعروف قبل أن يأمرنكم بالمنكر وتعوذوا بالله من شرارهن وكونوا من خيارهن على حذر.

مرآة العقول للمجلسي (1111 هـ) الجزء20 صفحة333

http://gadir.free.fr/Ar/Ehlibeyt/kutub2/Mirat_ul_Ukul/020.htm

الحديث الثاني: صحيح.

3 - علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن النوفلي، عن السكوني، عن أبي عبدالله (ع) قال: قال رسول الله (ص): من أطاع امرأته أكبه الله على وجهه في النار، قيل: وماتلك الطاعة؟ قال: تطلب منه الذهاب إلى الحمامات والعرسات والعيدات والنياحات والثياب الرقاق.

4 - وبإسناده قال: قال رسول الله: طاعة المرأة ندامة.

5 - عدة من أصحابنا، عن أحمد بن أبي عبد الله، عن أبيه، عمن ذكره، عن الحسين ابن المختار، عن أبي عبد الله (ع) قال: قال أمير المؤمنين (ع) في كلام له: اتقوا شرار النساء وكونوا من خيارهن على حذر وإن أمرنكم بالمعروف فخالفوهن كيلا يطمعن منكم في المنكر.

6 - وعنه، عن أبيه رفعه إلى أبي جعفر (ع) قال: ذكر عند أبي جعفر (ع) النساء فقال: لا تشاوروهن في النجوى ولا تطيعوهن في ذي قرابة.

7 - محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن عمرو بن عثمان، عن المطلب بن زياد رفعه عن أبي عبد الله (ع) قال: تعوذوا بالله من طالحات نسائكم وكونوا من خيارهن على حذر ولا تطيعوهن في المعروف فيأمرنكم بالمنكر.

8 - وعنه، عن أبي عبد الله الجاموراني، عن الحسن بن علي بن أبي حمزة، عن صندل عن ابن مسكان، عن سليمان بن خالد قال: سمعت أبا عبد الله (ع) يقول: إياكم ومشاورة النساء فإن فيهن الضعف والوهن والعجز.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ص(518)

9- وعنه، عن يعقوب بن يزيد، عن رجل من أصحابنا يكنى أبا عبد الله رفعه إلى أبي عبد الله (ع) قال: قال أمير المؤمنين (ع): في خلاف النساء البركة.

10 - وبهذا الإسناد قال: قال أمير المؤمنين (ع): كل امرء تدبره امرأة فهو ملعون.

11 - محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن الحسين بن سيف، عن إسحاق بن عمار، رفعه قال: كان رسول الله (ص) إذا أراد الحرب دعا نساءه فاستشارهن ثم خالفهن.

12 - علي، عن أبيه، عن عمرو بن عثمان، عن بعض أصحابه، عن أبي عبد الله (ع) قال: استعيذوا بالله من شرار نسائكم وكونوا من خيارهن على حذر ولا تطيعوهن في المعروف فيدعونكم إلى المنكر، وقال: قال رسول الله (ص): النساء لا يشاورن في النجوى ولا يطعن في ذوي القربى، إن المرأة إذا أسنت ذهب خير شطريها وبقي شرهما وذلك أنه يعقم رحمها ويسوء خلقها ويحتد لسانها وأن الرجل إذا أسن ذهب شر شطريه وبقي خيرهما وذلك أنه يؤوب عقله ويستحكم رأيه ويحسن خلقه.