فمن الآيات التي ادعى القوم حذف كلمة بني هاشم منها، ما روي عن الصادق:
ولو نشاء لجعلنا من بني هاشم ملائكة في الأرض يخلفون، قال الراوي:
ليس في القرآن بني هاشم؟ فقال أبوعبدالله: محيت والله فيما محي
- البرهان، 4/151 فصل الخطاب،328 تأويل الآيات، 2/569 البحار، 35/315
.
ومن الآيات التي ادعى القوم حذف كلمة آل محمد منها
قول الأمير عليه السلام في رواية الزنديق الطويلة: وكذلك قوله سلام على يس، لأن الله سمى به النبي r، حيث قال: يس والقرآن الحكيم، إنك لمن المرسلين، لعلمه بأنهم يسقطون قول الله سلام على آل محمد، كما اسقطوا غيره
الاحتجاج، 253 البحار، 92/46، 93/120 البرهان، 4/34 الصافي، 4/282 فصل الخطاب، 322
.
وعن الباقر: نزل جبرئيل عليه السلام بهذه الآية على محمد r هكذا:
فبدل الذين ظلموا آل محمد حقهم قولا غير الذي قيل لهم، فأنزلنا على الذين ظلموا آل محمد حقهم رجزا من السماء بما كانوا يفسقون
الكافي، 1/424 الصافي، 1/136 البرهان، 1/104 القمي، 1/248 فصل الخطاب، 254 البحار، 24/222،224، 92/64 العياشي، 1/45
وعن الصادق أنه قرأ: إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران وآل محمد علي العالمين، قال: هكذا نزلت، وفي رواية: فاسقطوا آل محمد من الكتاب، وفي أخرى: فمحوها وتركوا آل إبراهيم وآل عمران، وفي أخرى: فوضعوا اسما مكان اسم، وفي أخرى: حرف مكان حرف
القمي، 1/108 البرهان، 1/277 الصافي، 1/328 تأويل الآيات، 1/105 نور الثقلين، 1/274 الصافي، 1/329 أمالي الشيخ، 188 البحار، 11/24، 23/222،225،227، 92/56 العياشي، 1/193 تفسير فرات، 1/78 التبيان، 2/441 فصل الخطاب، 264،265 محجة العلماء، 130 البيان، 233 مجمع البيان، 1/735 جوامع الجامع، 1/202
وعن أمير المؤمنين عليه السلام في قوله تعالى: ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فانهم ظالمون لآل محمد، فحذفوا آل محمد
البحار، 93/27 فصل الخطاب، 270 البحار، 93/27
وعن الصادق: نزل جبرئيل بهذه الآية هكذا: إن الذين ظلموا آل محمد حقهم لم يكن الله ليغفر لهم
الكافي، 1/424 القمي، 1/159 البرهان، 1/428 فصل الخطاب، 278 البحار، 24/224، 35/57، 36/93،99، 92/64 الصافي، 1/523 العياشي، 1/311 تأويل الآيات، 1/143 المناقب، 2/301
وعنه: هكذا نزلت هذه الآية: يا أيها الذين آمنوا لا تخونوا الله والرسول وتخونوا أماناتكم في آل محمد وانتم تعلمون
فصل الخطاب، 290
وعنه: نزل جبرئيل على محمد r بهذه الآية هكذا: ولا يزيد الظالمين آل محمد حقهم إلا خسارا
كنز الفوائد، 140 الصافي، 3/213 البرهان، 2/443 البحار، 24/226، 92/65 فصل الخطاب، 304 العياشي، 2/338 تأويل الآيات، 1/290 نور الثقلين، 3/213
.
وعنه: وعنت الوجوه للحى القيوم وقد خاب من حمل ظلما لآل محمد، كذا نزلت
كنز الفوائد، 159،207 البحار، 23/361، 24/222،257 فصل الخطاب، 308 تأويل الآيات، 1/318 البرهان، 3/44
.
وعن الباقر: نزل جبرئيل عليه السلام على رسول الله r بهذه الآية هكذا: وقال الظالمون لآل محمد حقهم إن تتبعون إلا رجلا مسحورا
البرهان، 3/156 الصافي، 4/5 تأويل الآيات، 1/371 القمي، 2/88 البحار، 24/20،24، 92/64 فصل الخطاب، 315 كنز الفوائد، 179 فرات، 1/291 نور الثقلين، 4/7
وعن الصادق: وسيعلم الذين ظلموا آل محمد حقهم أي منقلب ينقلبون، هكذا والله نزلت
الصافي، 4/57 البرهان، 3/194 فصل الخطاب، 218 جوامع الجامع، 2/205 تأويل الآيات، 1/400 نور الثقلين، 4/72 القمي، 1/23، 2/101
.
وعن الباقر: نزلت هذه الآية هكذا: ولن ينفعكم اليوم إذ ظلمتم آل محمد حقهم إنكم في العذاب مشتركون
الصافي، 4/392 البرهان، 4/143 فصل الخطاب، 328 كنز الفوائد، 290 القمي، 2/260 البحار، 24/230، 35/368، 36/153 تأويل الآيات، 2/557
والأمثلة في ذلك كثيرة، ونكتفي بما أوردناه .
ومن الآيات التي ادعى القوم حذف
ما يتعلق بالإمامة والأئمة منها
قول الباقر:
في قراءة علي عليه السلام وهو التنزيل الذي نزل به جبرئيل على محمد
فلا تموتن إلا وانتم مسلمون الوصية لرسول الله والإمام بعده
البحار، 2/206، 23/258 المناقب، 3/207 البرهان، 1/156
.
وفي رواية عن الكاظم أنه قال لبعض أصحابه كيف تقرأ هذه الآية:
يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وانتم ماذا؟
قال: مسلمون،
فقال: سبحان الله يوقع عليهم الإيمان فيسميهم مؤمنين ثم يسألهم الإسلام، والإيمان فوق الإسلام،
قال: هكذا يقرأ في قراءة زيد، قال: إنما هي في قراءة علي صلوات الله عليه وهو التنزيل الذي نزل به جبرئيل على محمد r :
إلا وانتم مسلمون لرسول الله ثم الإمام من بعده
فصل الخطاب، 267 الصافي، 1/365 التبيان، 2/544 البرهان، 1/304 العياشي، 1/217 البحار، 2/206، 23/358
.
وعن الصادق: ولتكن منكم أئمة
البرهان، 1/308 فصل الخطاب، 268 مجمع البيان، 1/807 تأويل الآيات، 1/118 البرهان، 24/153
وعن بن سنان قال: قرأت عند أبي عبدالله: كنتم خير أمة أخرجت للناس00الآية، فقال: خير أمة تقتلون أمير المؤمنين والحسن والحسين إبني علي، قال:
فقلت: جعلت فداك كيف نزلت؟
قال: نزلت: كنتم خير أئمة أخرجت للناس، إلا ترى مدح الله لهم: تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله –
القمي، 1/22،110 البرهان، 1/34،308 الصافي، 1/370 فصل الخطاب، 268 العياشي، 1/195 البحار، 24/153،154، 92/60،75 مرآة الأنوار، 48 مجمع البيان، 1/807 تأويل الآيات، 1/121 نور الثقلين، 1/317
.
وعن الباقر: لو أن الجهال من هذه الأمة يعرفون متى سمي أمير المؤمنين لم ينكروا، إن الله تبارك وتعالى حين أخذ ميثاق ذرية آدم
وذلك فيما أنزل الله على محمد r في كتابه فنزل به جبرئيل كما قرأناه يا جابر – راوي الحديث – ألم تسمع الله يقول:
وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم الست بربكم ؟
قالوا: بلى، وان محمدا رسولي وان عليا أمير المؤمنين،
وفي رواية: هكذا نزل به جبرئيل على محمد r ،
وفي أخرى: هكذا أنزل الله في كتابه
الكافي، 1/412، وقال المولى محمد صالح في شرحه: أشار إلى إن هذا كان منزلا وحذفه المحرفون المنافقون حسدا وعنادا البرهان، 2/47 فصل الخطاب، 286،287،288 البحار، 37/332 تفسير فرات، 1/146 العياشي، 2/43،44 الأنوار النعمانية، 1/277 تأويل الآيات، 1/180 البحار، 37/311
وعن الصادق إن رجلا قرأ عنده:
قل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون، فقال: ليس هكذا هي، إنما هي والمأمونون، ونحن المأمونون
الكافي، 1/424 فصل الخطاب، 291 البرهان، 2/157 الصافي، 2/373 نور الثقلين، 2/263
.
وعنه أنه قرأ: إن تكونوا أئمة هي أزكى من أئمتكم، وفي رواية قال الراوي: جعلت فداك أئمة؟ قال: أي والله أئمة، قلت: فإنا نقرأ أربى، فقال: وما أربى، وأومأ بيده فطرحها
. البرهان، 2/282،283 البحار، 36/149، 92/60، 93/27 القمي، 1/391 الصافي، 3/154 فصل الخطاب، 302 العياشي، 1/290 الكافي، 1/292 تأويل الآيات، 1/262
وعن الباقر قال: قال الله عزوجل: ألم تكن آياتي تتلى عليكم في علي فكنتم بها تكذبون
. كنز الفوائد، 182 البحار، 24/258
وعن أبي بصير قال: قلت لأبي عبدالله: واجعلنا للمتقين إماما،
قال: لقد سألت ربك عظيما، إنما هي:
واجعل لنا من المتقيين إماما،
وفي رواية: قد سألوا عظيما أن يجعلهم للمتقين أئمة، فقيل له: كيف هذا يابن رسول الله؟ قال: إنما أنزل الله: واجعل لنا من المتقين إماما
فصل الخطاب، 316 البرهان، 1/34، 3/177 جوامع الجامع، 2/182 الصافي، 4/27 القمي، 1/22، 2/117 البحار، 92/62 تأويل الآيات، 1/384
.
وعن أبي الحسن الماضي: وذرني يا محمد والمكذبين وصيك أولي النعمة، قلت – أي الرواي-: إن هذا تنزيل؟ قال: نعم
الكافي، 1/343 البرهان، 4/398 الصافي، 5/242 البحار، 24/338 فصل الخطاب، 339
.
ونختم ذلك بذكر نماذج من الآيات التي حذف منها إسم أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه بزعم القوم
من ذلك قوله تعالى: يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك في علي فإن لم تفعل عذبتك عذابا أليما، فطرح العدوي إسم علي المناقب، 2/41 فصل الخطاب، 282 والمقصود بالعدوي: عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنظر أيضا: فصل الخطاب، 242،280،281 كشف الغمة، 1/326 البرهان، 1/34،437،491 محجة العلماء، 130 الصافي، 2/51 البحار، 35/58 القمي، 1/23
وعن الباقر: نزل جبرئيل بهذه الآية على محمد r هكذا: وان كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا في على فأتوا بسورة من مثله
الكافي، 1/417 البرهان، 1/70، 3/70 القمي، 1/35 البحار، 23/373، 35/75 فصل الخطاب، 254 البيان، 230 تأويل الآيات، 1/42
وعنه أيضا قال: نزل جبرئيل عليه السلام بهذه الآية على محمد r هكذا: بئسما اشتروا به أنفسهم أن يكفروا بما أنزل الله في علي بغيا
الكافي، 1/417 الصافي، 1/162 البرهان، 1/128 فصل الخطاب، 256 البحار، 23/372، 36/98،130 تفسير فرات، 1/60 العياشي، 1/69 تأويل الآيات، 1/76 نور الثقلين، 1/86
.
وعنه قال: نزلت هذه الآية على محمد r هكذا والله: وإذا قيل لهم ماذا أنزل ربكم في علي قالوا أساطير الأولين
البرهان، 1/130، 2/363 فصل الخطاب، 256،301 العياشي، 2/279 القمي، 1/385 البحار، 35/58، 36/104،141 تفسير فرات، 1/234
.
وعن الصادق: نزل جبرئيل على محمد r بهذه الآية هكذا: يا أيها الذين أوتوا الكتاب آمنوا بما أنزلنا في علي نورا مبينا
الكافي، 1/417 البرهان، 1/373 البحار، 23/373، 35/57 فصل الخطاب، 273
وفي رواية عن الباقر: نزلت هذه الآية على محمد r هكذا: يا أيها الذين أوتوا الكتاب آمنوا بما أنزلت في علي مصدقا لما معكم من قبل أن نطمس وجوها فنردها على أدبارها أو نلعنهم إلى قوله مفعولا
البرهان، 1/374 فصل الخطاب، 273 الكافي، 1/417 وقال المولى صالح في شرحه للكافي: ظاهر هذا الحديث على أن قوله تعالى في علي نورا مبينا في نظم القرآن والمنافقون حرفوه وأسقطوه البحار، 9/193 العياشي، 1/272 نور الثقلين، 1/486
وعن الصادق: وما يوعظون به في علي، هكذا نزلت
الكافي، 1/417،424 البرهان، 1/391 الصافي، 1/467 البحار، 23/303 العياشي، 1/256 فصل الخطاب، 277 تأويل الآيات، 1/136
.
وعنه قال: إنما نزلت: لكن الله يشهد بما أنزل في علي أنزله بعلمه والملائكة يشهدون وكفى بالله شهيدا
البرهان، 1/428 القمي، 1/159 الصافي، 1/523 البحار، 36/93،99، 92/64 فصل الخطاب، 278 نور الثقلين، 1/576 العياشي، 1/311
.
وعنه قال: نزل جبرئيل بهذه الآية هكذا: يا أيها الناس قد جاءكم الرسول بالحق من ربكم في ولاية علي فآمنوا خيرا لكم وان تكفروا بولايته فإن لله ما في السموات وما الأرض
- الكافي، 1/424 البرهان، 1/428 البحار، 35/58 الصافي، 1/523 فصل الخطاب، 279 العياشي، 1/311 تأويل الآيات، 1/143 المناقب، 2/301
وعنه قال: نزل جبرئيل بهذه الآية هكذا:
وقل الحق من ربكم في ولاية علي فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر إنا اعتدنا للظالمين آل محمد حقهم نارا أحاط بهم سرادقها
الكافي، 1/425 كنز الفوائد، 141 العياشي، 2/353 تأويل الآيات، 1/292،293 القمي، 2/9 نور الثقلين، 3/258 البرهان، 2/465،466 الصافي، 3/241 فصل الخطاب، 305 البحار، 23/379،381، 24/221،222،226، 35/57، 36/83، 92/65
وعنه قال: نزل جبرئيل بهذه الآية هكذا:
فأبى أكثر الناس بولاية علي إلا كفورا
البرهان، 2/445، 3/169 فصل الخطاب، 304،316 الكافي، 1/425 الصافي، 3/216 البحار، 23/379،381،382، 35/57، 36/105، 92/64 كنز الفوائد، 140،141 تأويل الآيات، 1/291 المناقب، 2/301 العياشي، 2/340
وعنه قال:
ومن يطع الله ورسوله في ولاية علي والأئمة من بعده فقد فاز فوزا عظيما، هكذا نزلت
الكافي، 1/414 الصافي، 4/206 القمي، 2/198 البرهان، 3/340 البحار، 23/303، 35/57 فصل الخطاب، 320 تأويل الآيات، 2/469 نور الثقلين، 4/309
وعن جابر بن عبدالله رضي الله عنه قال: فأما نذهبن بك فإنا منهم منتقمون بعلي، وفي رواية: بعلي منتقمون، وفي أخرى: محيت والله من القرآن واختلست والله من القرآن [1][62] .
جوامع الجامع، 2/513 مجمع البيان، 9/75 البرهان، 4/144 فصل الخطاب، 328 البحار، 32/313 تأويل الآيات، 2/560
وعن الصادق: أن اتبع إلا ما يوحى إلى في علي، هكذا نزلت
البرهان، 4/172 تأويل الآيات، 2/578 كنز الفوائد، 301 فصل الخطاب، 329 البحار، 24/320
وعنه قال: والذين آمنوا وعملوا الصالحات أمنوا بما نزل على محمد في علي وهو الحق من ربهم كفر عنهم سيئاتهم واصلح بالهم، هكذا نزلت
الصافي، 5/21 البرهان، 4/180 تأويل الآيات، 2/583 القمي، 2/277 كنز الفوائد، 338 فصل الخطاب، 332 البحار، 24/321، 36/86
وعن الباقر: نزل جبرئيل على رسول الله r بهذه الآية هكذا: ذلك بأنهم كرهوا ما أنزل الله في علي، إلا أنه كشط الاسم
البرهان، 4/182 الصافي، 5/22 كنز الفوائد، 303 القمي، 2/278 جوامع الجامع، 556 مجمع البيان، 9/149 البحار، 23/385، 24/321، 36/87 فصل الخطاب، 332 تأويل الآيات، 2/584 نور الثقلين، 5/31
وقوله: إن علي إلا عبدنا أنعمنا عليه وجعلناه مثلا لبني إسرائيل، فمحي اسمه وكشط عن هذه الموضع
القمي، 2/259 الصافي، 4/397 البحار، 24/399، 89/277 نور الثقلين، 4/609 البرهان، 4/151
وعنه قال: إنما توعدون لصادق في علي، هكذا نزلت
البرهان، 4/230 فصل الخطاب، 332 البحار، 36/162 تأويل الآيات، 2/614
وعن أبي الحسن الماضي قال: ولو كره الكافرون بولاية علي، قال السائل: هذا تنزيل؟ قال: أما هذا الحرف فتنزيل وأما غيره فتأويل
الكافي، 1/432 البحار، 23/318، 24/336 البرهان، 4/329 فصل الخطاب، 335 تأويل الآيات، 2/687 نور الثقلين، 5/317
وعن الصادق: سأل سائل بعذاب واقع للكافرين بولاية علي ليس له دافع، ثم قال: هكذا والله نزل بها جبرئيل على محمد r ، وفي رواية: هكذا هي في مصحف فاطمة، وفي أخرى: هكذا هو مثبت في مصحف فاطمة
- الكافي، 1/422، 8/57 البرهان، 4/381 الروضة، 49 الصافي، 5/524 البحار، 23/378، 35/57،324، 37/176 فصل الخطاب، 339 المناقب، 2/301 نور الثقلين، 5/411،412 تأويل الآيات، 2/723
وعن علي عليه السلام قال: ويقول الكافر يا ليتني كنت ترابيا، فحرفوها فقالوا: ترابا، وذلك إن رسول الله r يكثر من مخاطبتي بابي تراب
فصل الخطاب، 341 البحار، 35/51،60، 92/62، 93/27
وعن الصادق: والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى خلق الزوجين الذكر والأنثى ولعلي الآخرة والأولى، قال: نزلت هكذا
البرهان، 4/471 الصافي، 5/336 فصل الخطاب، 345،346 كنز الفوائد، 390 البحار، 24/398،399 تأويل الآيات، 2/808
وعن المقداد بن الأسود قال: كنا مع رسول الله r وهو متعلق بأستار الكعبة وهو يقول: اللهم اعضدني واشدد أزري واشرح صدري وارفع ذكري، فنزل جبرئيل وقال: اقرأ يا محمد: ألم نشرح لك صدرك ووضعنا عنك وزرك الذي انقض ظهرك ورفعنا لك ذكرك بعلي صهرك، فقرأها النبي r وأثبتها إبن مسعود وانتقصها عثمان
البرهان، 4/375 فصل الخطاب، 346 الفضائل، 159 الروضة، 30 البحار، 36/116 محجة العلماء، 131 أنظر أيضاً، مولد النبي 217
ولا نطيل عليك، ففيما أوردناه كفاية لبيان المقصود